•° مـنـتديات شبـابـة عـتـيـبــة الـهـيـلا °•
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

•° مـنـتديات شبـابـة عـتـيـبــة الـهـيـلا °•

منتديات شبابة عتيبة الهيلا
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 طعونات الدعي الأفاك مجدي العدوي أبو نفيعي بالشيخ بن باز وبن عثيمين والألباني

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin



عدد المساهمات : 39
تاريخ التسجيل : 17/08/2011

طعونات الدعي الأفاك مجدي العدوي أبو نفيعي بالشيخ بن باز وبن عثيمين والألباني  Empty
مُساهمةموضوع: طعونات الدعي الأفاك مجدي العدوي أبو نفيعي بالشيخ بن باز وبن عثيمين والألباني    طعونات الدعي الأفاك مجدي العدوي أبو نفيعي بالشيخ بن باز وبن عثيمين والألباني  Emptyالأربعاء أغسطس 31, 2011 4:31 am




مصدر الإرهاب التكفيري والتطرف الديني الذي نعيشه اليوم هو العقائد المنحرفة الفاسدة والفكر الظلامي المتحجر الذي يحرّض على الكراهية الدينية والارهابي التكفيري والمارق المدعو مجدي العدوي عليه من الله ما يستحق صاحب فكر مجرم ومنحل ومنحط ومحترف لا مثيل له في التخبيط والخلط والتزوير والتحريف في الانساب والبغي والافساد في الارض وله معرفات كثيره يبث بها سمومه ويحرض بها الشعوب العربية علي أنظمتها وحكامها ويأجج الأحقاد ويستفز الشعوب ويثير الفتنة والشغب ويؤيد التفجيرات وقتل الابرياء ويكفر علماء الدين الذين يرفضون هذا الإرهاب والتطرف ويستشهد بكتابات الظواهري الذي سب وشتم ونعت الشيخ بن باز وبن عثيمين رحمهم الله تعالي وسماهم بعلماء الطواغيت وكذلك يستشهد بكتابات وطعونات إحسان محمد عايش وأبنه مالك إحسان محمد عايش في الأمام المجدد للحديث الشيخ الألباني رحمه الله تعالي

واليكم الادلة والبراهين القاطعة التي تدين التكفيري الفاجر ابو نفيعي


طعونات الدعي الأفاك مجدي العدوي أبو نفيعي بالشيخ بن باز وبن عثيمين والألباني  15pqywi

طعونات الدعي الأفاك مجدي العدوي أبو نفيعي بالشيخ بن باز وبن عثيمين والألباني  827903811

هذه هي شعاراتة الارهابية المتطرفة وتواقيعة العفنه النتنة التي يصممها لارشيف مؤسسة الفرقان الإعلامية وارشيف تنظيم القاعدة التكفيري الارهابي في بلاد المغرب الإسلامي ويتواري من ورائها الجبان باسماء مستعارة


اقتباس :

هو الشيخ الإمام، والمجاهد الهمام، بدر التمام، وحسنة الأيام، بقية السلف، حكيم الأمة - نحسبه كذلك ولا نزكيه على الله - أحد أبرز المفكرين في القرن الخامس عشر الهجري ( الحادي والعشرين الميلادي) ، وهو فقيه وداعية وقدوة ومربي ومقاتل وأديب وكاتب ومفكر وسياسي وشاعر وطبيب.
*اسمه ونسبه*
هو أيمن بن محمد ربيع بن محمد إبراهيم بن مصطفي بن عبد الكريم بن سويلم، الظواهري النفيعي، أبو محمد المصري .
من قبيلة النفيعات بطن من بني سعد بن بكر من عتيبة هوازن العدنانية، النسبة إليها نفيعي وهو سعد بن بكر بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس بن عجلان بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان.
نزحوا مع صوالحة حرب من بر الحجاز إلي شبه جزيرة سيناء وسارو حلفا فيها ، كما أن عتيبة وحرب حلفا واحدا في الجزيرة العربية إلي اليوم.
( وهذا النسب هو ما أجمعت عليه القبيلة . . راجع كتاب" النفيعات بين الماضي والحاضر " للأستاذ مجدي العدوي النفيعي )ونزحت الظواهرية إلي مصر مع قبيلتهم النفيعات من بر الحجاز وكان أول نزولهم إلي سيناء ثم انتقلوا إلي الشرقية وسكنوا عدة مناطق فيها، أما أولاد الشيخ إبراهيم الظواهري فقد سكنوا كلا من قرية كفر الشيخ الظواهري والأرنطة مركز ههيا بمحافظة الشرقية.
والظواهرية هي أكبر أفخاذ قبيلة النفيعات وأكثرهم تقافة وعلما وأغلب أعمام وأخوال والد الدكتور أيمن الظواهري - رحمه الله - من علماء الأرهر الشريف وكذا أغلب أعمامه وعماته وكذلك أبناءهم من الأطباء المشهورين في مصر وأساتذة الجامعات.
وتعد عائلة الظواهري من أرقى وأشهر عائلات مصر.
أبوه هو الإستاذ الدكتور محمد ربيع الظواهري - رحمه الله - أستاذ علم " فارما كولوجي " ( أي علم الأدوية ) بكلية الطب جامعة عين شمس، توفي - رحمه الله - عام ٥١٩٩م.
وأخوه هو الأسد المغيب والليث المصفد التقي الورع الشيخ المجاهد محمد بن محمد ربيع الظواهري - فك الله أسره - ولد في عام ١٩٥٣م، وتخرج من كلية الهندسة في ١٩٧٤م، وكان في هذا الوقت عضواً في جماعة الجهاد، وحكم عليه غيابياً بالسجن لثلاث سنواتٍ في قضية الجهاد عام ١٩٨٤م، وسافر عدة مراتٍ لأفغانستان للمشاركة في الجهاد، وعبر عمله في هيئة الإغاثة الإسلامية زار بلاداً عديدةً في العالم الإسلامي، وتعرف على واقع المسلمين في كثيرٍ من بلدانهم ، وحاولت حكومة آل سعود القبض عليه في عام ١٩٩٣م، ومن الله عليه بالخروج من المملكة سالماً، وظل في جهادٍ وهجرةٍ وعملٍ دؤوبٍ، حكم عليه بسببه بالإعدام في قضية العائدين من ألبانيا، إلى أن ألقي القبض عليه في الإمارات ، وظل في مخابراتها قرابة خمسة أشهر ، والتي سلمته بأوامر أمريكا لمصر - مشاركةً منها لأمريكا في حربها على الإسلام - بعد حادثتي نيروبي ودار السلام، وأخفت الحكومة المصرية نبأ تسلمه قرابة خمس سنواتٍ، كان فيها في غياهب سجون المخابرات المصرية، كان معزولاً فيها عزلةً تامةً، ثم سلمته المخابرات إلى الجهاز اللعين جهاز أمن الدولة المصري ليظل فيه قرابة ستة أشهر، ثم أظهروا أمره و أودعوه أحد السجون شديدة الحراسة، ولما ظهرت تنازلات كاتب وثيق الترشيد تصدى لها بقوةٍ، ولا زال ثابتاً على الحق - بفضل الله - رغم حكم الإعدام الصادر ضده، ومع الضغوط الشديدة والمساومات الكثيرة المستمرة للموافقةعلى وثيقة الترشيد والتي باءت بالفشل والحمد لله كمأ باءت محاولة سابقة لتقديم التماس لرئيس الجمهورية لتخفيف حكم الإعدام.
فأبى الكريم مباهج الدنيا وطلق أمرها
ورأى السجون معاقل الأحرار رغم قيودها
وأصر أن يعلي ندأ الحق في جنباتها
نسأل الله لنا ولجميع أسرى المسلمين الفرج القريب والثبات على الحق.
وأخوه الأصغر المهندس حسين الظواهري - حفظه الله - مهندس تخطيط مدن.
وأخته الصغرى الأستاذ الدكتور هبة الظواهري - حفظها الله - أستاذ علاج الأورام بالمعهد القومي للأورام جامعة القاهرة.
وعمه هو الأستاذ الدكتور محمد الشافعي الظواهري الشهير بالدكتورمحمد الظواهري - رحمه الله - من رموز الطب البارعة وواحد من أعظم علماء الطب في العالم، وهو أستاذ الأمراض الجلدية بجامعة القاهرة ورئيس إتحاد أطباء الجلد العرب وتقلد مناصب أخري رفيعة،‎ ‎وتعتبر مؤلفاته وبحوثه هي الرجع الأول في علاج الأمراض الجلدية وقد نجح - بفضل الله وحده - من اختراع علاج لكثير من الأمراض الجلدية المستعصية وخاصة مرض الصدفية وقد كرمه العديد من ملوك ورؤساء العرب.
وعم جده هو الإمام الأكبر الشيخ محمد الأحمدي الظواهري - رحمه الله - شيخ الجامع الإزهر وهو أول شيخ قبيلة عربية يلي مشيخة الأزهر وهو الشيخ التاسع والعشرون للأزهر الشريف ولي مشيخة الأزهر عام 1929م، وهو الذي أسس الجامعة الإزهرية الحديثة، ومطبعة الأزهر، ومجلة الأزهر وكذلك قام بإنشاء إدارة الأزهر من ماله الخاص، كما تبرع - رحمه الله - بحوالي (60) فدان من ماله الخاص بعزبة الشيخ الظواهري التابع لقرية كفر موسي عمران بالشرقية علي سبيل المكأفأة لمن يحصل علي شهادة العالمية من طلاب الأزهر الشريف.
وفي عهده أرسلت بعوث الدعوة إلي الصين واليابان و الحبشة والسودان للدعوة إلي دين الله عز وجل، والشيح - رحمه الله - له كتابان الأول "العلم والعلماء" دعي فيه إلي إصلاح الأزهر وإنتقد طريقة التدريس فيه ، وقد أصدر الشيخ الشربيني - شيخ الأزهر حينها وكان له موقف متعنت من حركة إصلاح الأزهر - أمرا بإحراق الكتاب ( ولمعرفة التفاصيل راجع مقالة " الظواهري أبو الجامعة الأزهرية " لأحمد تمام ) والكتاب الثاني هو "براءة الإسلإم من أوهام العوام" لا يزال مخطوطا.
( المراجع : " مشيخة الأزهر " علي عبد العظيم - من مطبوعات مجمع البحوث الإسلامية القاهرة ١٩٧٨م - و " تاريح الجامع الأزهر " محمد عبد الله عنان - مكتبة الخانجي ١٩٥٨م - و " الأزهر في ألف عام " محمد عبد المنعم خفاجي - عالم الكتب . . بيروت ١٩٨٨م - و " الأزهر جامعا وجامعة " سلسلة مجمع البحوث الإسلامية القاهزة ١٩٨٦م .)
والدكتور أيمن الظواهري - حفظه الله - عريق النسب من جهة أبيه وأمه - رحمهما الله - ولسان حاله يقول لمن علي الراحة عول متمثلا بقول الأول:
لسنا وإن كنا ذوي حسب * يوما علي الأحساب نتكل
نبني كما كانت أوائلنا تبني * ونفعل مثل ما هم فعلوا
وأمه هي أمنا الفاضلة الصابرة أميمة بنت عبد الوهاب عزام - رحمها الله - وهي تنتمي إلي عائلة "عزام" من قبيلة عربية مشهورة هاجرت إلي مصر.
جده لأمه هو العلامه والأديب المشهور عبد الوهاب عزام - رحمه الله - من أشهر أدباء مصر، وهو أستاذالآداب الشرقية وعميد كلية الآداب ورئيس جامعة القاهرة، وعضو مجمع اللغة العربية بالقاهرة عام ١٩٤٩م.
وهو أول من ترجم ديوان الشاعر الشهير"محمد إقبال" إلي العربية ، وله شرح علي ديوان المتنبي (طبع عام ١٩١٤م) وله مؤلفات عديدة (راجع " عبد الوهاب عزام رائدا ومفكرا " السباعي محمد السباعي ) تولي منصب سفير مصر في كل من اليمن وبلاد الحرمين وباكستان، والجدير بالذكر أنه ترك العمل بالخارجيةالمصرية بعد أن عمل بها كسفير عندما بدأ يتضح له خط ثورة يوليو الإشتراكي والدكتاتوري، والذي كان يقدم فيه أصحاب الولاء علي أصحاب الخبرة وانتقل للعمل في مجال التدريس الجامعي فأسس جامعة الرياض ( والتي سميت فيما بجامعة الملك سعود ) وأصبح رئيسا لها ومن المفارقات أن أول سفارة مصرية في باكستان بعد إستقلالها عن الهند كان هو مؤسسها وسفيرمصر فيها ( وكانت في هذا الوقت في " كراتشي " والتي كانت عاصمة باكستان الحديثة التأسيس ) وإن حفيده الدكتور أيمن الظواهري - حفظه الله - هو الذي نسفها بعد إنتقالها الي العاصمة الجديدة إسلام أباد بعد أن خرجت السفارة المصرية عن خطها الأساسي والذي هو ربط مسلمي شبه القارة الهندية بإخوانهم المسلمين في العالم العربي بل أصبحت وكرا لعملاء المخابرات المصرية يتجسسون فيه علي المجاهدين ويحاربون دين رب العالمين خدمة وعمالة لأسيادهم في الغرب.
وإبن عم جده هو عبد الرحمن عزام - رحمه الله - أول أمين عام للجامعة العربية .
كان طالبا بكلية الطب في لندن -في هذا الوقت المبكر في تاريخ مصر والذي كان الطبيب فيه شئ نادر والدارس في أوربا أندر منه - عندما دعى الخليفة العثماني للجهاد في البلقان قبيل الحرب العالمية الأولي - ولم تكن فكرة الجهاد للدفاع عن العالم الإسلامي قد إنتشرت - فلبي نداء الجهاد وسارع الي ميادين القتال تحت الراية الإسلامية في البلقان، وعندما غزي الإيطاليون ليبيا وكانت الدولة العثمانية تمد المجاهدين بالمال والسلاح والرجال، سارع عبد الرحمن عزام بالإنضمام إليهم وحمل السلاح معهم ضد الصليبين، وقد أحبه المجاهدون الليبيون، وزوجوه من ابنة أحد قادة المجاهدين، وساهم في دعم المجاهدين في فلسطين عام ١٩٤٨م، والجدير بالذكر أن عمل عبد الرحمن عزام بالجامعة العربية ليس عملا بيروقراطيا دبلوماسيا كما هو الحال اليوم وأيضا ليس كما كان يريد الحكام العرب، بل بقي وفيا للمبادئ التي دفعته للتطوع في ميادين الجهاد ( انظر " عبد الرحمن عزام والجامعة العربية " مقال للدكتور توفيق شادي ) وقد إستقال من منصبه كأمين للجامعة العربية عندما وجد أن الضباط الأحرار من قادة ثورة يوليو ١٩٥٢م يعاملونه معامله لا تليق ( للفائدة انظر كتاب " ثورة يوليو الأمريكية " وكتاب" كلمتي للمغفلين " لمحمد جلال كشك وذلك لتقف علي حقيقة ثورة يوليو والضباط الأشرار ) وقد ألف - رحمه الله - مؤلفات منها " بطل الأبطال أو أبرز صفات النبي محمد صلي الله عليه وسلم "( وقد طبع في دار الهداية ودار القلم عام ٢٠٠٦م ) وكتاب " الرسالة الخالدة " ( وقد طبع في دار الشروق عام ١٩٦٩م ) وقد توفي - رحمه الله - عام ١٩٧٦م.
وخال أمه هو محفوظ عزام القطب الإخواني الشهير والمحامي المعروف وهو رئيس حزب العمل المصري وهو شخصية تحظي بإحترام كل من عرفوه، ويفخر محفوظ بقرابته من الدكتور أيمن الظواهري - حفظه الله - بإعتباره يدافع عن عقيدة وعن مبادئ، وهو ليس خاله فقط بل محاميه أيضا منذ قضية الجهاد الكبري عام١٩٨١م.
وعم أمه سالم عزام أمين المجالس الإسلامي الأوربي.
والليث أيمن واليمان فعاله * ظهر المعالي مستقر جلاس
كرم الجدود لا ينبت عن * حسن المآثر اثقلت برواسي
من يعرف الماضين من أجداده * يلقى المعالي اشرفت للراس
( من شعر أبي قتادة الفلسطيني - فك الله أسره - من مقالة بعنوان " حكيم الحركة الإسلامية أيمن الظواهري " )
نسأل الله أن يحفظ شيخنا، وأن يمد في عمره، ويبقيه ذخرا لأمتنا الإسلامية المجيدة، وشوكة في حلوق اعدائها .
من كتاب " إتحاف الأبي بسيرة شيخنا الظواهري "
لمؤرخ المجاهدين
أبوعبد القدير القمري
حفظه الله


اقتباس :
ابن باز؛ بين الحقيقة والوهم
بقلم حكيم الأمة الدكتور
أيمن الظواهري
استمعت مع الملايين من ابناء الأمة الإسلامية إلى نشرات الأنباء وهي تنشر عبر الأثير فتاوى عبد العزيز بن باز، وهو يدعو المسلمين إلى الصلاة في المسجد الأقصى، ويبيح التجارة والتعامل مع إسرائيل. ثم سمعت رد رئيس وزراء إسرائيل "إسحاق رابين" على ابن باز، مرحباً ومحيياً فضيلة المفتي.

ولم استغرب أن تصدر مثل هذه الأقوال من مثل ذلك الرجل كما استغربها كثير من الناس، فإن لي في ذلك الرجل رأيا لا زلت متمسكاً به - رغم استعظام الكثيرين له - ففي منطقي القاصر وعقلي الضعيف؛ انه لا يمكن ان يجمع رجل بين الإمامة في الدين والتصدي للفتوى والتعليم، وبين تقلد أرفع مناصب ديني في دولة آل سعود - دولة العمالة لأمريكا - فكيف يدفع آل سعود لذلك الرجل تلك الرواتب، ويقلدونه تلك المناصب، وهم أشد الناس تبعية لأمريكا، إلا أن يكون وجود ذلك الرجل في تلك المناصب يمثل مصلحة أساسية لآل سعود، الذين يحكمون بلاد المسلمين بحد السيف، لا يدارون في ذلك ولا يداهنون!

ولو دار في خلدهم مرة؛ أن هذا الشيخ يمكن أن يعارضهم أو يهدد ملكهم لاتخذوا ضده ما يكفي لإسكاته - من العزل إلى القتل - وتاريخ آل سعود في ذلك مع معارضيهم اشهر من ان يذكر.
وليست هذه هي هدفي من تلك الكلمة.

وإنما الهدف الذي أردته؛ أن ابن باز وطائفة حوله قد اتخذهم الكثيرون قدوة في الدين ومرجعاً للفتوى، وكانوا ولا يزالون يرجعون إليهم وإلى كتاباتهم واقوالهم في أهم أمور الدين - وهي أمور الإعتقاد والتوحيد - وفي أخطر مسائل المسلمين - وهي مسائل الحكام المرتدين الذين يسيطرون على بلاد المسلمين - وكان هؤلاء المتبعون - رغم ما يتشدقون به من تحررهم من التقليد المذهبي - أشد الناس تقليداً بتلك الطائفة، وامتدت هذه الدعوى وسرت في أوساط الآلاف من الشباب المسلم، حتى اصبحت أمرا مسلماً.

حتى لقد رأينا عالماً فاضلاً كالدكتور سفر الحوالي، يصرح بأن الديمقراطية قد تكون ضرورة لإنقاذ البلاد من الفوضى، مستشهداً بما حدث في الجزائر، مستنداً في هذا إلى كلام ابن باز! [1] رغم رسوخ قدم الحوالي في تدريس علوم التوحيد، ورغم مؤلفه القيم عن العلمانية، فإذا كان هذا هو حال سفر الحوالي - مع علمه الواسع وتضحياته في سبيل الدعوة - فما بالك بغيره؟
لقد عاش الآف الشباب اسرى لهذه الاسماء الرنانة - ابن باز، العثيمين وأبي بكر الجزائري - يتبعونهم… أو على الأقل لا يجرؤون على مخالفتهم حتى وإن عظم خطأهم وفحش انحرافهم.
وكنت أستغرب؛ كيف يقلد الناس دينهم رجلاٍ لم يضح في سبيل الله ولم يبتل فيه، بل لا يقبض راتبه إلا للدفاع عن مصالح الطواغيت! فكيف يسأله الناس في رقاب الطواغيت ودمائهم وإزالة ملكهم؟!

لقد آن للشباب المسلم أن يتحرر من تلك الأسماء الرنانة الجوفاء، التي تمادت في نفاق الطواغيت حتى هان قدرها واصبحت مثاراً للسخرية على ألسنة الأولياء والأعداء!

وآن لهذا الشباب أن يلتف حول العلماء العالمين الصادقين، الذين يعانون ويبتلون في سبيل دينهم، والذين وصفهم المولى سبحانه في قوله : {وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون}.

وآن لهذا الشباب أن يخرج من الغيبوبة التي يعيش فيها، ويدرك أن معركة الإسلام والكفر، والحق والباطل، معركة محتومة لا فرار منها، وأنه إن لم يستعد لها ويعد لها عدتها فسيكون أول ضحاياها.

لقد كان يسعنا أن نسكت على هؤلاء؛ إن كانوا قد رضوا لأنفسهم بالسكوت، والكلام فيما لا يُغضب السلاطين من أمور الدين التعبدية الشخصية، وإن كان هذا أيضاً مستحيلاً مع استشرار وفساد هؤلاء الطواغيت.

ولكن أن يتحول هؤلاء العلماء؛ إلى مخربين ومدمرين لعقائد الشباب، ومبررين لكفر الطاغوت، ومعادين للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ومبيحين لإستقرار قوات الغزو الصليبي الأمريكي في أرض جزيرة العرب، ومباركين للتطبيع وسياسة الهيمنة اليهودية على ديار الإسلام! هذا ما لا يسع من في قلبه ذرة من حياة - ناهيك عن ان يكون في قلبه ذرة من إيمان - أن يسكت عنه.

وأنا أعلم أن كلامي هذا سيستكثره كثير من الطيبين الذين لا زالوا يعيشون في الوهم، أو الذين يتفقون معي ولكنهم لا يجدون في أنفسهم الشجاعة للتصريح بذلك، خوفاً من اتهام الغير لهم بـ "احتقار العلماء"، أو لأنهم لا يستطيعون أن يخالفوا ما ظلوا يرددونه لسنوات طويلة.

ولكن الحق ابلج، والباطل لجلج؛

إن ابن باز وطائفته؛ هم علماء السلطان، الذين يبيعوننا لأعدائنا في مقابل راتب أو منصب، وإن غضب من غضب، ورضي من رضي.

إن صف الإيمان يجب قبل مواجهة صف الكفر؛ أن يتخلص من المزيفين والمنافقين.

ابن باز؛ بين الحقيقة والوهم
بقلم حكيم الأمة الدكتور
أيمن الظواهري
استمعت مع الملايين من ابناء الأمة الإسلامية إلى نشرات الأنباء وهي تنشر عبر الأثير فتاوى عبد العزيز بن باز، وهو يدعو المسلمين إلى الصلاة في المسجد الأقصى، ويبيح التجارة والتعامل مع إسرائيل. ثم سمعت رد رئيس وزراء إسرائيل "إسحاق رابين" على ابن باز، مرحباً ومحيياً فضيلة المفتي.

ولم استغرب أن تصدر مثل هذه الأقوال من مثل ذلك الرجل كما استغربها كثير من الناس، فإن لي في ذلك الرجل رأيا لا زلت متمسكاً به - رغم استعظام الكثيرين له - ففي منطقي القاصر وعقلي الضعيف؛ انه لا يمكن ان يجمع رجل بين الإمامة في الدين والتصدي للفتوى والتعليم، وبين تقلد أرفع مناصب ديني في دولة آل سعود - دولة العمالة لأمريكا - فكيف يدفع آل سعود لذلك الرجل تلك الرواتب، ويقلدونه تلك المناصب، وهم أشد الناس تبعية لأمريكا، إلا أن يكون وجود ذلك الرجل في تلك المناصب يمثل مصلحة أساسية لآل سعود، الذين يحكمون بلاد المسلمين بحد السيف، لا يدارون في ذلك ولا يداهنون!

ولو دار في خلدهم مرة؛ أن هذا الشيخ يمكن أن يعارضهم أو يهدد ملكهم لاتخذوا ضده ما يكفي لإسكاته - من العزل إلى القتل - وتاريخ آل سعود في ذلك مع معارضيهم اشهر من ان يذكر.
وليست هذه هي هدفي من تلك الكلمة.

وإنما الهدف الذي أردته؛ أن ابن باز وطائفة حوله قد اتخذهم الكثيرون قدوة في الدين ومرجعاً للفتوى، وكانوا ولا يزالون يرجعون إليهم وإلى كتاباتهم واقوالهم في أهم أمور الدين - وهي أمور الإعتقاد والتوحيد - وفي أخطر مسائل المسلمين - وهي مسائل الحكام المرتدين الذين يسيطرون على بلاد المسلمين - وكان هؤلاء المتبعون - رغم ما يتشدقون به من تحررهم من التقليد المذهبي - أشد الناس تقليداً بتلك الطائفة، وامتدت هذه الدعوى وسرت في أوساط الآلاف من الشباب المسلم، حتى اصبحت أمرا مسلماً.

حتى لقد رأينا عالماً فاضلاً كالدكتور سفر الحوالي، يصرح بأن الديمقراطية قد تكون ضرورة لإنقاذ البلاد من الفوضى، مستشهداً بما حدث في الجزائر، مستنداً في هذا إلى كلام ابن باز! [1] رغم رسوخ قدم الحوالي في تدريس علوم التوحيد، ورغم مؤلفه القيم عن العلمانية، فإذا كان هذا هو حال سفر الحوالي - مع علمه الواسع وتضحياته في سبيل الدعوة - فما بالك بغيره؟
لقد عاش الآف الشباب اسرى لهذه الاسماء الرنانة - ابن باز، العثيمين وأبي بكر الجزائري - يتبعونهم… أو على الأقل لا يجرؤون على مخالفتهم حتى وإن عظم خطأهم وفحش انحرافهم.
وكنت أستغرب؛ كيف يقلد الناس دينهم رجلاٍ لم يضح في سبيل الله ولم يبتل فيه، بل لا يقبض راتبه إلا للدفاع عن مصالح الطواغيت! فكيف يسأله الناس في رقاب الطواغيت ودمائهم وإزالة ملكهم؟!

لقد آن للشباب المسلم أن يتحرر من تلك الأسماء الرنانة الجوفاء، التي تمادت في نفاق الطواغيت حتى هان قدرها واصبحت مثاراً للسخرية على ألسنة الأولياء والأعداء!

وآن لهذا الشباب أن يلتف حول العلماء العالمين الصادقين، الذين يعانون ويبتلون في سبيل دينهم، والذين وصفهم المولى سبحانه في قوله : {وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون}.

وآن لهذا الشباب أن يخرج من الغيبوبة التي يعيش فيها، ويدرك أن معركة الإسلام والكفر، والحق والباطل، معركة محتومة لا فرار منها، وأنه إن لم يستعد لها ويعد لها عدتها فسيكون أول ضحاياها.

لقد كان يسعنا أن نسكت على هؤلاء؛ إن كانوا قد رضوا لأنفسهم بالسكوت، والكلام فيما لا يُغضب السلاطين من أمور الدين التعبدية الشخصية، وإن كان هذا أيضاً مستحيلاً مع استشرار وفساد هؤلاء الطواغيت.

ولكن أن يتحول هؤلاء العلماء؛ إلى مخربين ومدمرين لعقائد الشباب، ومبررين لكفر الطاغوت، ومعادين للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ومبيحين لإستقرار قوات الغزو الصليبي الأمريكي في أرض جزيرة العرب، ومباركين للتطبيع وسياسة الهيمنة اليهودية على ديار الإسلام! هذا ما لا يسع من في قلبه ذرة من حياة - ناهيك عن ان يكون في قلبه ذرة من إيمان - أن يسكت عنه.

وأنا أعلم أن كلامي هذا سيستكثره كثير من الطيبين الذين لا زالوا يعيشون في الوهم، أو الذين يتفقون معي ولكنهم لا يجدون في أنفسهم الشجاعة للتصريح بذلك، خوفاً من اتهام الغير لهم بـ "احتقار العلماء"، أو لأنهم لا يستطيعون أن يخالفوا ما ظلوا يرددونه لسنوات طويلة.

ولكن الحق ابلج، والباطل لجلج؛

إن ابن باز وطائفته؛ هم علماء السلطان، الذين يبيعوننا لأعدائنا في مقابل راتب أو منصب، وإن غضب من غضب، ورضي من رضي.

إن صف الإيمان يجب قبل مواجهة صف الكفر؛ أن يتخلص من المزيفين والمنافقين.


صورة الدعي الكاذب مجدي العدوي ابونفيعي عليه من الله ما يستحق


طعونات الدعي الأفاك مجدي العدوي أبو نفيعي بالشيخ بن باز وبن عثيمين والألباني  Avatar328_2

منقول من منتديات كل السلفيين

http://www.kulalsalafiyeen.com/vb/showthread.php?t=27168


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shababah.forumarabia.com
الهيلا




عدد المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 31/08/2011

طعونات الدعي الأفاك مجدي العدوي أبو نفيعي بالشيخ بن باز وبن عثيمين والألباني  Empty
مُساهمةموضوع: رد: طعونات الدعي الأفاك مجدي العدوي أبو نفيعي بالشيخ بن باز وبن عثيمين والألباني    طعونات الدعي الأفاك مجدي العدوي أبو نفيعي بالشيخ بن باز وبن عثيمين والألباني  Emptyالأربعاء أغسطس 31, 2011 5:19 am

أخوووي هذا جاهل أضل من حمار أهلة اعزك الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
طعونات الدعي الأفاك مجدي العدوي أبو نفيعي بالشيخ بن باز وبن عثيمين والألباني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مجدي العدوي أبو نفيعي يفخر بالرجل الثاني في تنظيم القاعدة التكفيري أيمن الظواهري بحكيم الأمة
» برأت النفيعات من أقوال الإمعات / بقلم الفرعوني الدجال مجدي العدوي
»  نفيعي وليس عتيبي وكفا تزوير

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
•° مـنـتديات شبـابـة عـتـيـبــة الـهـيـلا °• :: مـنـتـدي الـدفـاع عـن قـبـيـلـة عـتـيـبـة الـهـيـلا مـن الـفـئـة الـضـالـة عـرب الـنـفـيـعـات-
انتقل الى: